Not known Details About القيادة النسائية في المدارس



". والواقع أن أكثر هؤلاء النساء كن قياديات في مراكز مهنية أو منظمات غير حكومية أو نقابية فجاء اختيارهن، ربما، استشرافاً لممارسة قيادية تستمد أهليتها ضمناً بالقياس على تجربة سابقة.

على الرَّغم من وجود العديد من المؤلّفات حول القيادات النّسائيّة في عالم الشّركات – ولا سِيّما في السّنوات العشرين الماضية- إلّا أن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من البحوث النّوعيّة فيما يتعلّق بكيفيّة قيام مديرات المدارس بإعادة صياغة مفهوم القيادة فيها، والأهمّ من ذلك، كيف أدّى هذا كلّه إلى خلق رؤية جديدة في عالم التّعليم.

فبأن هناك اتجاها إيجابيا للمرؤوسين من الجنسين نحو تولي المرأة المنصب القيادي.

والشيء الذي نستنتجه كذلك هو أن هناك عدم موافقة الذكور والإناث على أن الرجل أقدر على تولي العمل القيادي. وعدم موافقة الذكور تفوق الإناث.

مدرسة جدة المتطورة لتعليم قيادة السيارات في جامعة الملك عبد العزيز

على أن الإبداع في الحقل الاجتماعي، وبدرجة أكبر من المجالات الأخرى (الفنية والأدبية، مثلاً)، لا يكفي أن يكون ناتجه باهراً ومستحدثاً، بل ينبغي أن يكون مقبولاً من الآخرين، متناغماً مع قيمهم؛ فيتعين عليه أن يحظى بمصداقية ثقافية اجتماعية وأن يتدرج في سياق مجتمعي راهن من أجل إطلاق صفة الإبداع عليه. وهو ما يبرز الوجه الآخر للإبداع الذي ذكرناه أعلاه في الحقل الاجتماعي في تعبيراته الأكثر معاصرة. فالإبداع من هذا المنظور يتجلى في أشخاص يقومون بدور المسهلين للإبداع في محيطهم الاجتماعي / المؤسسي، يحصل ذلك عبر بث المعرفة والنشاط والحماسة لدى آخرين سعياً لإطلاق طاقتهم الإبداعية. هؤلاء، غالباً، أشخاص غير بارزين – أستاذ ابتدائي، مثلاً، أو باحث في فريق أو ناشط في منظمة غير حكومية – ووظيفتهم تتمثل بمد الآخرين بمنظور إيجابي يسمح لهم بنعت أفكارهم بالإبداعية لا بـ "الغريبة" أو بـ"المجنونة"، أو بتوفير مساحة آمنة لآخرين يسعهم أن يقوموا ضمنها بكسر القواعد الصارمة أو اختبار المدى الذي يستطيعون معه الابتعاد عن القيم والمعايير المألوفة وأن "يخطئوا" دون التعرض للمحاسبة والعقاب ودون الشعور بالذنب أو بالمخاطرة.

السلام عليكم ورحمة الله تفاصيل إضافية وبركاته.. بنات الي معاها رخصه ممكن تدربني ع طرق خميس مشيط وابها.. لو سمحتو

أثر ممارسات القيادة الإلكترونية على الإبداع الاستراتيجي: اختبار الدور الوسيط لإنترنت الأشياء: دراسة ميدانية في شركات الاتصالات الخلوية الأردنية

–  "لم أملك تصوراً مسبقاً لدوري القيادي". –  "كان دوري، بداية، التصدي للمشاكل اليومية والاستجابة للحاجات المباشرة، على رأسها حل النزاعات". –  "كنت أشعر أنني ذاهبة الى المجهول الكلي، ولم أتلق أي توصيف لوظيفتي الجديدة، وحيث إن الأزمة، في فترة رئاستي الأولى، كانت هي الطاغية، فقد استنفدت كل جهدي".

والظاهر لنا مما نعرف من النصوص الإسلامية أن المرأة "راعية على بيت زوجها، وولده، وهي مسؤولة عن رعيتها".

كانت النساء المعينات في مناصب قيادية في مختلف وكالات الأمم المتحدة في طليعة تعزيز صحة ورفاه السكان في جميع أنحاء العالم.

قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون

ومن الأهمية بمكان أن ندرك الإمكانات والمساهمات الهائلة للمرأة في مجال القيادة، لا في البيئات النسائية وحسب ولكن في جميع القطاعات والصناعات. إن إدراج أصوات النساء ووجهات نظرهن في عمليات صنع القرار أمر حيوي لتحقيق قيادة أكثر توازنًا وفعالية.

ومن ناقل القول إن القوانين المضمرة التي تسمح بذلك التجرؤ وتعين درجته وحدوده هي أكثر تسامحاً تجاه الرجال منها تجاه النساء. فيبدو هذا الوجه من الإبداع أقرب الى أن يكون ذكرياً.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “Not known Details About القيادة النسائية في المدارس”

Leave a Reply

Gravatar